هو
داخلنا.مشكلتنا أننا نبحث عنه خارج ذواتنا,في الرؤي
الدوجماطيقية,والتصورات النسبية التي وضعها البشر,ثم نتقاتل علي ماهيته!
وننسي أن نلقي نظرة متأملة داخل القلب,تساندها فكرة غير مقولبة,تبحث عنه
كأنها الفكرة الأولي علي الأرض...سنجده لو كانت رؤيتنا من بصيرتنا,وليست من
أفواه الآخرين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق